إن شاء الله!
حينما قال (بايدن) في مناظرته لـ(ترامب):
إن شاء الله!
قالها باستهتار أي أنك لن تفعل ماقلته ياترامب!!
بكل أسى نحن من جعل بايدن يستهزيء بنا فكل شخص تريد (تصريفه) تقول:
إن شاء الله!
فمثلاً أقول لك:
أرجوك زرني غداً!
تقول:
إن شاء الله!
وكلا الطرفين يعرف أنها (توزيعه)!
فأصبحت (إن شاء الله) جملة تستعمل للهروب من المواعيد والتخلص والتملص من الأشخاص بطريقة خاطئة.
مع أنها وردت في القرآن الكريم (ولاتقولن لشيء إني فاعل ذلك غداً*إلا أن يشاء الله..) الآية
فإذا قلت لشخص:
سأزورك غداً إن شاء الله.
فلا يردك عن زيارته إلا ظرف قاهر ومانع لزيارته.
لابد لنا أن نعظم شعائرنا الإسلامية فهي بلغتنا وبديننا ومن نبينا صلى الله عليه وسلم.
لنقطع عهداً على أنفسنا أن نضع (إن شاء الله) في موضها الصحيح والتي تقال فيه كي لا نجعلك أشكال (بايدن) يستهزيء بنا.
نحن من نصنع الأمة بقولنا وأخلاقنا.
بقلم/
خالد حمد العبيد
إن شاء الله!
قالها باستهتار أي أنك لن تفعل ماقلته ياترامب!!
بكل أسى نحن من جعل بايدن يستهزيء بنا فكل شخص تريد (تصريفه) تقول:
إن شاء الله!
فمثلاً أقول لك:
أرجوك زرني غداً!
تقول:
إن شاء الله!
وكلا الطرفين يعرف أنها (توزيعه)!
فأصبحت (إن شاء الله) جملة تستعمل للهروب من المواعيد والتخلص والتملص من الأشخاص بطريقة خاطئة.
مع أنها وردت في القرآن الكريم (ولاتقولن لشيء إني فاعل ذلك غداً*إلا أن يشاء الله..) الآية
فإذا قلت لشخص:
سأزورك غداً إن شاء الله.
فلا يردك عن زيارته إلا ظرف قاهر ومانع لزيارته.
لابد لنا أن نعظم شعائرنا الإسلامية فهي بلغتنا وبديننا ومن نبينا صلى الله عليه وسلم.
لنقطع عهداً على أنفسنا أن نضع (إن شاء الله) في موضها الصحيح والتي تقال فيه كي لا نجعلك أشكال (بايدن) يستهزيء بنا.
نحن من نصنع الأمة بقولنا وأخلاقنا.
بقلم/
خالد حمد العبيد